تمر بنا أحداث أو أفكار
تجعلنا نعيد النظر مرة أخرى
للنهج الذي نتبعه في حياتنا
لأرى أني مجموعه من التناقضات
تجلب الخوف والرهبة في نفسي
!! اكتشف أني خالفتُ مبادئ أنا من وضعها
فأعيد ترتيب أوراقي .. و التمعّن في حروفها
لأكتشف أن لا وجود لورقة رابحه وأخرى خاسرة
بل تقلّب في الآراء أو مجاراة للأهواء
أو مجرد تناقض بين النفس ونفسها
لأعود إلى نقطة الصفر
اللحظة التي كنت انتظرها بفارغ الصبر
لحظة الانفجار
اللحظة التي تتزاحم فيها بعقلي ملايين الأفكار
تشجعني
تقويني
لأعيد بناء مبادئ جديدة .. مبنية على تجارب
عن اقتناع وبدون تدخل آخرين
لأعيد تربيه نفسي بنفسي !!
على مبادئ وقيم جديدة من صنعي
فمبدأ نم مظلوما لا ظالماً
لم يعد يناسبني على الإطلاق
ظُلِمت مره قبل سنين لدرجة وصلت فيها إلى اضعف درجات الإيمان
و الآن بدل أن أتعلم من أخطائي
أعود لأظلم نفسي بنفسي وعذري أن الخطأ طبع بني الإنسان
في لحظة وعي
أصرخ
لا
لا و ألف لا
أعود
لأجدد نظرتي للحياة
فأقوم بترتيب أبجدياتي
و ترقيم أولوياتي
لأخالف غيري و الأهم نفسي
لتتكون النسخة الجديدة
التي لم اعلم بوجودها بداخلي يوماً من الأيام
عنوانها
الخطأ والصواب || الأبيض و الأسود || الجنة والنار
بدون حل وسط
و اترك الأمس للأمس والغد للغد
لأعيش اليوم
أتجاهل الجميع بلا استثناء
آرائهم , أفكارهم , و ظنونهم
لأواجه الدنيا بمن فيها بالــ لامبالاة
لأقف على قدميّ للمرة الأخيرة
ولكن هذه المرة
سأكون كالـ تمثال
جماد
خاليه من المشاعر والأحاسيس
بلا ردة فعل
و اكتفي بالابتعاد عن مسببات و مسكنات الآلام
و أصمت ......... فـالصمت دائماً و أبدا ابلغ من الكلام
في هذه الحالة فقط
لن يكون هناك حل وسط .. أو إعادة نظر لي أو للظروف أو للناس
سأكون أنا كما أنا !!!
و لكن بخبره سنوات اكتسبتها في أيام
تجعلنا نعيد النظر مرة أخرى
للنهج الذي نتبعه في حياتنا
لأرى أني مجموعه من التناقضات
تجلب الخوف والرهبة في نفسي
!! اكتشف أني خالفتُ مبادئ أنا من وضعها
فأعيد ترتيب أوراقي .. و التمعّن في حروفها
لأكتشف أن لا وجود لورقة رابحه وأخرى خاسرة
بل تقلّب في الآراء أو مجاراة للأهواء
أو مجرد تناقض بين النفس ونفسها
لأعود إلى نقطة الصفر
اللحظة التي كنت انتظرها بفارغ الصبر
لحظة الانفجار
اللحظة التي تتزاحم فيها بعقلي ملايين الأفكار
تشجعني
تقويني
لأعيد بناء مبادئ جديدة .. مبنية على تجارب
عن اقتناع وبدون تدخل آخرين
لأعيد تربيه نفسي بنفسي !!
على مبادئ وقيم جديدة من صنعي
فمبدأ نم مظلوما لا ظالماً
لم يعد يناسبني على الإطلاق
ظُلِمت مره قبل سنين لدرجة وصلت فيها إلى اضعف درجات الإيمان
و الآن بدل أن أتعلم من أخطائي
أعود لأظلم نفسي بنفسي وعذري أن الخطأ طبع بني الإنسان
في لحظة وعي
أصرخ
لا
لا و ألف لا
أعود
لأجدد نظرتي للحياة
فأقوم بترتيب أبجدياتي
و ترقيم أولوياتي
لأخالف غيري و الأهم نفسي
لتتكون النسخة الجديدة
التي لم اعلم بوجودها بداخلي يوماً من الأيام
عنوانها
الخطأ والصواب || الأبيض و الأسود || الجنة والنار
بدون حل وسط
و اترك الأمس للأمس والغد للغد
لأعيش اليوم
أتجاهل الجميع بلا استثناء
آرائهم , أفكارهم , و ظنونهم
لأواجه الدنيا بمن فيها بالــ لامبالاة
لأقف على قدميّ للمرة الأخيرة
ولكن هذه المرة
سأكون كالـ تمثال
جماد
خاليه من المشاعر والأحاسيس
بلا ردة فعل
و اكتفي بالابتعاد عن مسببات و مسكنات الآلام
و أصمت ......... فـالصمت دائماً و أبدا ابلغ من الكلام
في هذه الحالة فقط
لن يكون هناك حل وسط .. أو إعادة نظر لي أو للظروف أو للناس
سأكون أنا كما أنا !!!
و لكن بخبره سنوات اكتسبتها في أيام